أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الأحد يونيو 22, 2014 7:37 pm الأحد يونيو 22, 2014 7:12 am الجمعة يونيو 20, 2014 11:26 am الأربعاء أبريل 30, 2014 7:54 pm الإثنين أبريل 21, 2014 10:28 am الثلاثاء مارس 04, 2014 9:05 am السبت مارس 01, 2014 2:58 pm السبت يناير 18, 2014 3:13 pm الأربعاء يناير 01, 2014 9:16 am الثلاثاء أكتوبر 22, 2013 10:39 am
مساجد ومقامات فلسطينية تحولت لمعابد يهودية وحظائر للحيوانات
غزة-دنيا الوطن
ربما أضحى من نافلة القول إن إسرائيل هي الدولة الوحيدة في العالم التي تمارس "تمييزا عنصريا" بشكل رسمي وفق قوانين وضعية تعمل بها السلطات الإسرائيلية. غير أن تلك السلطات لم تكتف بالتعاون مع المستوطنين بانتهاك حق الإنسان الفلسطيني في الحياة، بل تعدّت ذلك لتطال كلاً من المساجد والمقابر.
وأقدمت قوات الاحتلال خلال انتفاضة الأقصى الفلسطينية على انتهاك سافر لحرمة المقدسات الإسلامية والمسيحية ضاربة بذلك عرض الحائط لكافة القوانين والمواثيق والأعراف الدولية الداعية لاحترام شرعية تلك المقدّسات ومراعاة الحرية الدينية لكافة المواطنين.
وقد كان مسجد النور الذي يقع في حي البرازيل في مدينة رفح كان أول محطات "العربية.نت" على الشريط الحدودي الذي يفصل الحدود الفلسطينية – المصرية، وما تمت رؤيته لا يمكن وصفه.. فقط مجرد ركام دون أية معالم هو ما يشير إلى أن ثمة مسجد كان هنا، وحينما بحثنا عن شاهد عيان رأى هدم المسجد تم أخذنا لأحد رجال "المقاومة الفلسطينية" يدعى "خليل .ع " لمعرفه رأيه في مدى مصداقية الرواية الإسرائيلية التي تقول إن المسجد كان يتحصن به مقاومون.
وقد أوضح خليل لـ"لعربية.نت" أن قوة إسرائيلية كبيرة حضرت لهدم المسجد وكان يساندها طيران آباتشي، "وقد دارت معركة حامية الوطيس، وأنا كنت ممن اشتركوا بها وكانت الاشتباكات في البداية بعيدة عن محيط المسجد، ولم يكن هناك محاور أخرى لكي تدخل منها دبابات الاحتلال لأن الطرق الوحيد نصبنا به ألغام، فقامت جرافتان عسكريتان من جيش الاحتلال الإسرائيلي ترافقها ثلاث دبابات بهدم ثلاثة منازل مجاورة للمسجد ثم هدمت المسجد وسوته بالأرض مما فتح طريق لدبابات الاحتلال، مسجد النور الآن أصبح ركاما لا أكثر لم نصل هذا العام فيه، ولن يكون هناك طعام إفطار جماعي في المسجد كما اعتدنا عليه كل عام".
استشهد دفاعا عن المسجد
بعد مسجد النور توجهنا إلى مسجد صلاح الدين في منطقة "البراهمة"، والتقينا "أبو محمد برهوم" الذي استشهد ابنه أثناء هدم مسجد صلاح الدين، وعندما سألناه هل كانت هناك أنفاق تحت المسجد كما ذكرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فقال وهو يضرب كفا بكف "والله يا بني لا يوجد نفق ولا شيء، جاءت الجرافات من المستوطنة ومعها دبابات وهدموا المسجد وجرفوا كل الأراضي المجاورة وهدموا البيوت بحجة الأنفاق، وكلامهم غير صحيح والدليل أنهم لم يجدوا أي نفق".
وحول الأثر النفسي على أبو محمد نتيجة هدم المسجد قال "الآن لا يوجد مسجد في المنطقة يجب أن تسير 2 كيلوا متر للذهاب لمسجد "الهدى" في مخيم يبنا للصلاة، وأنا حزين جدا وهذه جريمة هدم بيوت الله، وأيضا ابني استشهد أثناء تصدينا لليهود لمحاولة منعهم من هدم المسجد، لكن لم يكن بمقدورنا منعهم".
حجج واهية
وتعرض العديد من المساجد والكنائس في الضفة الغربية وقطاع غزة والخط الأخضر خلال انتفاضة الأقصى لعمليات هدم منها ما هو جزئيّ ومنها ما هو كليّ ونذكر عدداً منها "المساجد في الضفة الغربية: مسجد الخضرة في نابلس ومسجد مخيم جنين ومسجد معاذ بن جبل في كفر قليل قضاء نابلس، المساجد في غزة: مسجد عبد الله عزام في بيت حانون ومسجد دير البلح والمساجد داخل الخط الأخضر: مسجد زكريا في الرملة ومسجد شهاب الدين في الناصرة ومسجد تل الملح في النقب.
وتختلق السلطات الإسرائيلية الحجج الواهية لاقتحام الأماكن المقدسة في الأراضي الفلسطينية وتزعم أن المساجد فيها مطلوبين لقوات الأمن الإسرائيلية، أو أن المساجد تحتوي على أسلحة، وذلك ما حدث لمسجدي الحكمة والشافعي في مدينة خانيونس.
ويروي مدرس التربية الرياضية وحيد أبو شحمة (25) عاما أن مسجد الشافعي يقع بالقرب من حاجز التفاح القريب من المستوطنة، وهو مسجد صغير لساكن الحي، وكان الجنود الإسرائيليون في البداية يطلقون النار عليه بشكل عنيف وأحيانا يقصفونه وفي الاجتياح للتفاح قاموا بهدم المسجد بأكمله بحجة أن رجال المقاومة الفلسطينية كانوا يختبئون فيه وذلك ليس صحيح".
لم يبق سوى المأذنة
ويتعمد الإسرائيليون وخاصة المستوطنون إثارة مشاعر المسلمين وذلك بارتكابهم لأفعال فاضحة، ويقول المواطن الفلسطيني مساعد أبوعجوه من مخيم البريج للعربية.نت "ما حدث معي مهين جدا لمشاعر المسلمين ولي خاصة، فقد اقتحم اليهود منزلنا وقاموا بتمزيق نسخة من القرآن ولم يكتفوا بذلك بل بالوا على المصحف وداسوه بأقدامهم .
وما حدث لمسجد البخاري في مخيم جباليا خلال الاجتياح الأخير لا يمكن أن يصدقه العقل، حيث أوضحت الإعلامية أسماء أبو ناموس من مخيم جباليا لـ"العربية.نت" أنه لم يبق من المسجد سوى المأذنة، "وأذكر بأنني حينما أذهب للمسجد كنت أقف على أطلاله ولم أعرف أنني فوق ركام مسجد الإمام البخاري، وحينما سألت أحد الأطفال أين المسجد قال الذي تقفين عليه".
منظمات إرهابية
وتعد حركة "كاخ" من أخطر المنظمات الإرهابية الإسرائيلية التي تنشط داخل إسرائيل وتعمل على هدم المساجد في فلسطين، هدفها الرئيس هدم المساجد في فلسطين المحتلة عام 1948، وهذه المنظمة اليهودية المتطرفة تتكون من نشطاء "حركة كاخ" وتنظيم "كهانا حي" اليهوديان، تزعم أن "المساجد تؤرق راحة اليهود"، ونجد أن أول أعمال التنظيم الإرهابي المعني بهدم المساجد، كان هدم مسجد بمدينة عكا عام 1968.
يشار إلى أن دولة الاحتلال الإسرائيلي سبق لها، منذ عام ونصف العام، أن أصدرت قراراً يحظر بموجبه الأذان في المساجد الإسلامية القريبة من المستوطنات اليهودية، بعد أن احتج اليهود على الأذان، خاصة في صلاة الفجر، بحجة عدم تمكنهم من النوم.
وحال المساجد في أراضي 1948 لا يختلف كثيرا عن حال المساجد في قطاع غزة والضفة الغربية، ونجد أن العديد من التقارير سواء صدرت عن مؤسسة حقوقية والمؤسسات الإسلامية مثل جمعية التضامن الدولي لحقوق الإنسان حول المساجد المحولة إلى غير أهدافها الطبيعية وعددها 19 مسجدا منها مسجد البصة في عكا الذي تحول إلى حظيرة خراف، مسجد قرية عين زيتون في صفد الذي تحول إلى حظيرة أبقار.
أما المساجد والمقامات التي تحولت إلى كنس ومعابد لليهود فعددها 14 مسجدا ومقام ومنها "مسجد مقام النبي يعقوب في صفد، ومسجد مقام ياقوق في طبريا الذي أضحى مقبرة لليهود.
ونجد أن عدد المساجد والمقامات ما بين مغلقة ومهملة ومهدومة 50 مسجدا ومقام منها مسجد أم الفرج –قضاء عكا- هدم في تاريخ 2-12-1997، ومسجد وادي الحوارث- قضاء طولكرم- الذي هدم على يد بعض اليهود في 3-2-2000م.
مساجد ومقامات فلسطينية تحولت لمعابد يهودية وحظائر للحيوانات
غزة-دنيا الوطن
ربما أضحى من نافلة القول إن إسرائيل هي الدولة الوحيدة في العالم التي تمارس "تمييزا عنصريا" بشكل رسمي وفق قوانين وضعية تعمل بها السلطات الإسرائيلية. غير أن تلك السلطات لم تكتف بالتعاون مع المستوطنين بانتهاك حق الإنسان الفلسطيني في الحياة، بل تعدّت ذلك لتطال كلاً من المساجد والمقابر.
وأقدمت قوات الاحتلال خلال انتفاضة الأقصى الفلسطينية على انتهاك سافر لحرمة المقدسات الإسلامية والمسيحية ضاربة بذلك عرض الحائط لكافة القوانين والمواثيق والأعراف الدولية الداعية لاحترام شرعية تلك المقدّسات ومراعاة الحرية الدينية لكافة المواطنين.
وقد كان مسجد النور الذي يقع في حي البرازيل في مدينة رفح كان أول محطات "العربية.نت" على الشريط الحدودي الذي يفصل الحدود الفلسطينية – المصرية، وما تمت رؤيته لا يمكن وصفه.. فقط مجرد ركام دون أية معالم هو ما يشير إلى أن ثمة مسجد كان هنا، وحينما بحثنا عن شاهد عيان رأى هدم المسجد تم أخذنا لأحد رجال "المقاومة الفلسطينية" يدعى "خليل .ع " لمعرفه رأيه في مدى مصداقية الرواية الإسرائيلية التي تقول إن المسجد كان يتحصن به مقاومون.
وقد أوضح خليل لـ"لعربية.نت" أن قوة إسرائيلية كبيرة حضرت لهدم المسجد وكان يساندها طيران آباتشي، "وقد دارت معركة حامية الوطيس، وأنا كنت ممن اشتركوا بها وكانت الاشتباكات في البداية بعيدة عن محيط المسجد، ولم يكن هناك محاور أخرى لكي تدخل منها دبابات الاحتلال لأن الطرق الوحيد نصبنا به ألغام، فقامت جرافتان عسكريتان من جيش الاحتلال الإسرائيلي ترافقها ثلاث دبابات بهدم ثلاثة منازل مجاورة للمسجد ثم هدمت المسجد وسوته بالأرض مما فتح طريق لدبابات الاحتلال، مسجد النور الآن أصبح ركاما لا أكثر لم نصل هذا العام فيه، ولن يكون هناك طعام إفطار جماعي في المسجد كما اعتدنا عليه كل عام".
استشهد دفاعا عن المسجد
بعد مسجد النور توجهنا إلى مسجد صلاح الدين في منطقة "البراهمة"، والتقينا "أبو محمد برهوم" الذي استشهد ابنه أثناء هدم مسجد صلاح الدين، وعندما سألناه هل كانت هناك أنفاق تحت المسجد كما ذكرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فقال وهو يضرب كفا بكف "والله يا بني لا يوجد نفق ولا شيء، جاءت الجرافات من المستوطنة ومعها دبابات وهدموا المسجد وجرفوا كل الأراضي المجاورة وهدموا البيوت بحجة الأنفاق، وكلامهم غير صحيح والدليل أنهم لم يجدوا أي نفق".
وحول الأثر النفسي على أبو محمد نتيجة هدم المسجد قال "الآن لا يوجد مسجد في المنطقة يجب أن تسير 2 كيلوا متر للذهاب لمسجد "الهدى" في مخيم يبنا للصلاة، وأنا حزين جدا وهذه جريمة هدم بيوت الله، وأيضا ابني استشهد أثناء تصدينا لليهود لمحاولة منعهم من هدم المسجد، لكن لم يكن بمقدورنا منعهم".
حجج واهية
وتعرض العديد من المساجد والكنائس في الضفة الغربية وقطاع غزة والخط الأخضر خلال انتفاضة الأقصى لعمليات هدم منها ما هو جزئيّ ومنها ما هو كليّ ونذكر عدداً منها "المساجد في الضفة الغربية: مسجد الخضرة في نابلس ومسجد مخيم جنين ومسجد معاذ بن جبل في كفر قليل قضاء نابلس، المساجد في غزة: مسجد عبد الله عزام في بيت حانون ومسجد دير البلح والمساجد داخل الخط الأخضر: مسجد زكريا في الرملة ومسجد شهاب الدين في الناصرة ومسجد تل الملح في النقب.
وتختلق السلطات الإسرائيلية الحجج الواهية لاقتحام الأماكن المقدسة في الأراضي الفلسطينية وتزعم أن المساجد فيها مطلوبين لقوات الأمن الإسرائيلية، أو أن المساجد تحتوي على أسلحة، وذلك ما حدث لمسجدي الحكمة والشافعي في مدينة خانيونس.
ويروي مدرس التربية الرياضية وحيد أبو شحمة (25) عاما أن مسجد الشافعي يقع بالقرب من حاجز التفاح القريب من المستوطنة، وهو مسجد صغير لساكن الحي، وكان الجنود الإسرائيليون في البداية يطلقون النار عليه بشكل عنيف وأحيانا يقصفونه وفي الاجتياح للتفاح قاموا بهدم المسجد بأكمله بحجة أن رجال المقاومة الفلسطينية كانوا يختبئون فيه وذلك ليس صحيح".
لم يبق سوى المأذنة
ويتعمد الإسرائيليون وخاصة المستوطنون إثارة مشاعر المسلمين وذلك بارتكابهم لأفعال فاضحة، ويقول المواطن الفلسطيني مساعد أبوعجوه من مخيم البريج للعربية.نت "ما حدث معي مهين جدا لمشاعر المسلمين ولي خاصة، فقد اقتحم اليهود منزلنا وقاموا بتمزيق نسخة من القرآن ولم يكتفوا بذلك بل بالوا على المصحف وداسوه بأقدامهم .
وما حدث لمسجد البخاري في مخيم جباليا خلال الاجتياح الأخير لا يمكن أن يصدقه العقل، حيث أوضحت الإعلامية أسماء أبو ناموس من مخيم جباليا لـ"العربية.نت" أنه لم يبق من المسجد سوى المأذنة، "وأذكر بأنني حينما أذهب للمسجد كنت أقف على أطلاله ولم أعرف أنني فوق ركام مسجد الإمام البخاري، وحينما سألت أحد الأطفال أين المسجد قال الذي تقفين عليه".
منظمات إرهابية
وتعد حركة "كاخ" من أخطر المنظمات الإرهابية الإسرائيلية التي تنشط داخل إسرائيل وتعمل على هدم المساجد في فلسطين، هدفها الرئيس هدم المساجد في فلسطين المحتلة عام 1948، وهذه المنظمة اليهودية المتطرفة تتكون من نشطاء "حركة كاخ" وتنظيم "كهانا حي" اليهوديان، تزعم أن "المساجد تؤرق راحة اليهود"، ونجد أن أول أعمال التنظيم الإرهابي المعني بهدم المساجد، كان هدم مسجد بمدينة عكا عام 1968.
يشار إلى أن دولة الاحتلال الإسرائيلي سبق لها، منذ عام ونصف العام، أن أصدرت قراراً يحظر بموجبه الأذان في المساجد الإسلامية القريبة من المستوطنات اليهودية، بعد أن احتج اليهود على الأذان، خاصة في صلاة الفجر، بحجة عدم تمكنهم من النوم.
وحال المساجد في أراضي 1948 لا يختلف كثيرا عن حال المساجد في قطاع غزة والضفة الغربية، ونجد أن العديد من التقارير سواء صدرت عن مؤسسة حقوقية والمؤسسات الإسلامية مثل جمعية التضامن الدولي لحقوق الإنسان حول المساجد المحولة إلى غير أهدافها الطبيعية وعددها 19 مسجدا منها مسجد البصة في عكا الذي تحول إلى حظيرة خراف، مسجد قرية عين زيتون في صفد الذي تحول إلى حظيرة أبقار.
أما المساجد والمقامات التي تحولت إلى كنس ومعابد لليهود فعددها 14 مسجدا ومقام ومنها "مسجد مقام النبي يعقوب في صفد، ومسجد مقام ياقوق في طبريا الذي أضحى مقبرة لليهود.
ونجد أن عدد المساجد والمقامات ما بين مغلقة ومهملة ومهدومة 50 مسجدا ومقام منها مسجد أم الفرج –قضاء عكا- هدم في تاريخ 2-12-1997، ومسجد وادي الحوارث- قضاء طولكرم- الذي هدم على يد بعض اليهود في 3-2-2000م.
هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة
احترم مواضيع الآخرين ليحترم الآخرون مواضيعك لا تحتكر الموضوع لنفسك بإرسال عدة مساهمات متتالية عند طرح موضوع يجب أن تتأكد أن عنوان الموضوع مناسب او لا تحل بحسن الخلق و بأدب الحوار و النقاش لا تنس أن اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية, فلا تتهجم على عضو بدعوى أنه لا يشاطرك الرأي ان قطعت عهدآ مع عضو فأوفي بوعدك لأنه دين عليك إن حصل خلاف بينك و بين عضو حول مسألة ما فلا تناقشا المشكله على العام بل على الخاص ان احترمت هذه الشروط البسيطة, ضمنت حقوقك و عرفت واجباتك. و هذه افضل طريقة تضمن بها لنفسك ثم لمساهماتك و مواضيعك البقاء و لمنتداك الإزدهار في موقعنا إدارة منتديات سودانى مميز